يُمكن القول دون كثيرِ جُرأة، أن الكتابةَ وسيلة للاعتراضِ على العالم.
نحن نكتب أكثر عندما نعترض، ولا نكتب كثيراً عندما نتفق.
نكتب أكثر عندما نحزن، ولا نكتب كثيراً عندما نفرح.
نكتب أكثر لشطبِ شئ ما، ولا نكتب كثيراً لإبقاءِ شئٍ ما.
نكتبُ أكثر لادعاءِ الحقيقةِ، ولا نكتبُ كثيراً بحثاً عن الحقيقة.
كلُّ إنسانٍ في هذا العالم، يملكُ حقيقته الخاصة،
ولا يجوز أبداً مصادرتها منه.
اترك تعليقاً