الحلول الأكيدة لردع المكيدة: تقرير عن مؤتمر الملأ الأعلى لمواجهة حملة: الجهر بالإلحاد
غردائيل – السماء السابعة – تقرير خاص
انعقاد مؤتمر طارئ في الملأ الأعلى بعد حملة #الجهر_بالإلحاد على الشبكات الاجتماعية، والله يتلقى حلولاً من جبريل وأعضاء من حملة العرش والشخصيات التعريصية الفاعلة في مكافحة ال كان من بينها:
– أن يمد الله في عمر وزير الداخلية المصري اللواء مجدي عبد الغفار، وإله مصر الجديد السيسي، مائة سنة لكل منهما من أجل القضاء على هذه الموجة، وبالاستعانة بالقانون الرائع ازدراء الأديان، الذي سيضمن لمصر مكانتها كحصن دفاع أخير عن الله بعدما أصبحت السعودية رهن مزاج الغلام الطموح، ويُتوقع لهذا الحل أن ينجل، حيث أن لمصر تاريخاً عريقاً في العمل ضد مصلحتها. وتم تقديم هذا الحل من قبل السيد مصطفى بكري، والد المذيع الألمعي السيد محمد مصطفى بكري.
– إرسال فريق جديد من النبيات يضم نخبة ممثلات البورنو لدعوة الشباب المرتد وهدايتهم لطريق حوريات السماء العذراوات المفضضات.
– تكليف جهاز المخابرات المصرية، والمباحث السعودية بالتعاون مع الاستخبارات الأردنية لتتبع قيادات هؤلاء الشباب، ثم إماتتهم لمائة سنة كما فعل الله مع عزير نبي الحمار، ثم إحياءهم، ثم إماتتهم، وهكذا حتى ينشغلوا بالاندهاش والذهول من عظمة الله وقدرته، فيكفون عن إنكاره ونشر الكفر به سبحانه.
– تشغيل آلة الزمن الإلهية والرجوع بالكون لطفولته ما قبل خلق الإنسان اللعين، وهذا الاقتراح يلقى رفضاً وصداً من الله لتشوقه ليوم القيامة.
– أن يرزق الله عدداً من مشاهير الملحدين الهداية والرشاد، ويعودوا للإيمان به، مما سيشكل ضربة قاصمة لموجة الإنكار والكفر المستعرة في العالم كله، والله يرفض لأن الاقتراح سيفوت على وحشه المدلل جهنم فرصة إحراق العديد من عتاة الملحدين إذا ما رزقهم الله الهداية.
وبينما يوجه الله كلامه للملائكة قائلاً: اللي بعده.. قاطعه كبير حملة العرش الملاك الفاضل عليائيل قائلاً:
– إلهي لم لا نتركهم فحسب؟ ألم تقتضي حكمتك :فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر، وإن الله غني عن العالمين؟ ألست غنياً عن إيمانهم وكفرهم يامولاي؟
والله يرد عليه بعد صمت دام مائة يوم مما تعدون:
– أحسنت يا عليائيل، هو الرأي، لكني لن أتنازل عن حقي، لأملأن جهنم منهم أجمعين..لأملأن جهنم منهم أجمعيييين..
أجمعييييييين
أجمعييييييييييييين
في مشهد أعاد للحضور الرائعة الدرامية:
مصر دي أم الدنيا..
أم الدنياااااا
أم الدنيااااااااا
اترك تعليقاً