نَدَباتٌ فِي جَسَدِ اللُّغَةِ والْحُب
*رعشةٌ في يدي تجتاحُ اطمئنانَ جسدي إلى الراحةِ هذا اليوم. الأمرُ كما لو كانت فكرةٌ كفكرةِ السيفِ تتجسدُ وتقطعُ شرايين العقلِ وتُدمي الدماغ. * الآنَ، في هذا الموعدِ من الزمان، يتخلى العدمُ عن خجلهِ، ويفرضُ… نَدَباتٌ فِي جَسَدِ اللُّغَةِ والْحُب